26 آذار 2008
قال مسؤولون في لاتفيا انه سيتم جمع امرأة مع ابنها الذي سرق منها قبل 16 سنة.
وذكرت وكالة «نوفوستي» للأنباء الروسية امس ان القصة بدأت عندما تم العثور على صبي في الـ16 من العمر في مدينة دوغابفيل في لاتفيا من دون أي هوية تعرف عنه.
وكانت الأم التي تبنت الصبي قد دخلت لتوها إلى السجن وعند انتظار تحديد عائلة جديدة لتبنيه تبين ان لا أوراق ثبوتية للولد ولا معلومات عن أصله.
وعند استجواب الأم في السجن قالت ان زوجها أحضر الصبي من جمهورية داغستان القوقازية في العام .1992
وقارنت الشرطة الحمض النووي للصبي مع الحمض النووي لامرأة سرق ابنها في العام 1991 وتبين انها والدته الحقيقية، والتحضير جار حالياً لجمع الأم وابنها قريباً.